جمرة العطر
أتراه ...عطر خصلاتك ...
أم عطر حـوارك
ذلك الشيء الذي شد
وجودي ...لمدارك
تاركاً قلبي وأعصابي ..
وعقلي في إسارك
مرت الساعات كالغزلان ..
تعدو ..في جوراك
وعدا اليوم حصاناً
فيه من بعض نفارك
وطواني الليل كُحُلاً
منه ألوان دثارك