على حافة الإلتقاء تفصلنا بضع ثواني وحلم كبير ..! محاوله إغماءه عنهم , أن أعيشك أعيش كل هواء شارد من داخلك أن أستنشق ذاك الذي دونك أعد لي هباء !
بودي أقتسامها معك وك أني حينها للوهله الأولى أتنفس كَ مولود أرهقه الهواء بعد أنبعاثه والذي دونه ومشيئه الرب لكان عدم كما أنا الآن و ثانية أقتصها منك .. "يازماني توقف "!
بعدها وقفت مذهوله لم أدرك حجم سعاده على ملعقة الإشتهاء للتو تجرعتها ! .. إتسعت خطواتك الأخيره وضاقت بي حجرات القلب النائي! ياربيعاً قد لاأدركه .. أنا يارجل تلك السائره على ارض الدنيا من ألتقمت فاكهتها / مرغمة للمرة الثالثة وحرمتَ عليها وبقيتِ الجنه تستحثها ! من شطرت إبتسامتها لأجل أن تملئها بك .. أبصرت الحياة بك وانت الحياة .. من غلفت هداياكَ / وكأني أزف وجعي الجاثم حيث يساق إلى أخرى تصطحبها ..!ولتعود بجسد يحمل بقاياهن .. وأكشط عنك الرداء / الخطايا وأدعيها برائة .
من أضيفت بِ " دفتر عائلتكَ " واجهه !
وكنت أنتَ بِ مثابه الجميع بسجلات المواليد والهجره والآن... المتوفين حديثاً !
أنا شهرزاد ياحكايتي , فقدت سيدها !
,
أتتني بعد كل ماحدث لِتخبر بأن إبتهالتها ودعواتٌ صادقه لرؤية " أحمق
كما أحببتُ منادته " قد تركها .. على قارعة الطريق قد أستُجيبت وزاولت مهنتها
كَ أنثىَ بـ أن أنهالت بأعذارٍ تبتكرها و ظنون تنشأها وطافت بسفينة ذكريات مشبوهه هو ربانها وهي دالتها
كانت تخلو من شراع لاوجهة لها .. لاوطن !
أيعقل برؤياهم تتشكل عواطفنا من جديد وهي التي من سرطان حبه / دمعتها الساكنه بصدغها / صقيع قلبها .. لم تبرىء بعد !
اصبحت الشعره التي تفصلنا عن الحياة والموت كل هذا من اجل رجل
ومقاضاته الروح والبقاء بِ جفاءه !
وعلى إثرها أكاد أجن
فقد أحرق أنثى بداخلي على ان ابقى بِ مقصورة ذاتي وظِلالُك ..!
,
مخرج ..!
وألتقيتك وخدر حُلمي على سحناتِ وجهك
وأنت تنطقها ثالثةً "أنتِ طالق "...*
* كثيرٌ من الأحداث تفقد من يتبناها وكنتُ لها !